Migrasjon

الاستقبال عوضاً عن الترحيل!

Kampanjer er ikke offentlig
Kampanje tas opp
Bundesregierung
1 348 Støttende 1 299 inn Deutschland

Ansvarlig har ikke sendt inn kampanjen

1 348 Støttende 1 299 inn Deutschland

Ansvarlig har ikke sendt inn kampanjen

  1. Startet 2021
  2. Innsamling ferdig
  3. Sendt inn
  4. Dialog
  5. Mislyktes

لهذا نطالب الحكومة الفدرالية الجديدة بـ:

لا للتقارير المزيفة عن أماكن الصراع. لا للترحيل إلى أماكن الحروب والأزمات

الحماية والدعم للأشخاص المعرضة حياتهم للخطر والذين ينادون بالديمقراطية وحقوق الإنسان

طرق شرعية وآمنة للجوء بدلاً من إغلاق الحدود

Grunnen til

عمليات الترحيل المتوترة من كابول في الفترة الماضية تُظهر بشكل دراماتيكي فشل سياسة اللجوء الألمانية: عدد كبير من الأفغان كانوا يحاولون لشهور، وأحياناً لسنوات للحصول على فيزا لدخول ألمانيا. ولكن بدلاً من إحضار الملاحقين منهم من قِبلِ طالبان إلى بر الأمان، أصرّت الحكومة الألمانية على الترحيل إلى أفغانستان. حتى قبل 48 ساعة من اقتحام طالبان لكابول!! لذلك كانت عمليات الإنقاذ متأخرة جداً بالنسبة للكثيرين.

القضية الآن هي ليست فقط إنقاذ أكبر عدد من الناس الملاحقين من قبل طالبان، الآن على الحكومة الألمانية أن تدرك أن الناس الملاحقون يستحقون الحماية! هؤلاء الذين يحاولون إقناع نفسهم بأن الترحيل ممكن لأماكن الصراعات لا يكذبون على أنفسهم فقط، بل هم يعرضون حياة الناس إلى الخطر!

 بدلاً من التعلم من هذا الدرس القاسي في أفغانستان، يقوم السياسيون بالتشبث بمبدأ "ما حصل في 2015 لا يجب أن يتكرر!". هؤلاء الذين يستمرون بالاعتماد على الترحيل إلى مناطق غير آمنة لم يتعلموا شيئاً، فهناك تهديد بأن الحكومة الفدرالية لن تقوم فقط بمتابعة الترحيل إلى أفغانستان، بل أيضاً إلى دولة التعذيب سوريا!

هذه العريضة من:

SyriaNotSafe

YAAR

ومدعومة من:

Adopt a Revolution

Flüchtlingsrat Berlin

Leave No One Behind

Sea-Watch

Seebrücke

Takk for støtten

Link til kampanjen

Bilde med QR-kode

Avrivningslapp med QR-kode

nedlasting (PDF)

Denne kampanjen er oversatt til følgende språk

nyheter

  • Liebe Unterstützende,
    der Petent oder die Petentin hat innerhalb der letzten 12 Monate nach Ende der Unterschriftensammlung keine Neuigkeiten erstellt und den Status nicht geändert. openPetition geht davon aus, dass die Petition nicht eingereicht oder übergeben wurde.

    Wir bedanken uns herzlich für Ihr Engagement und die Unterstützung,
    Ihr openPetition-Team

Ingen PRO-argument ennå.

Ingen CONS-argument ennå.

Denne kampanjen er oversatt til følgende språk

Bidra til å styrke innbyggermedvirkning. Vi ønsker å gjøre dine bekymringer hørt samtidig som vi forblir uavhengige.

Markedsfør nå