Petition richtet sich an: Burkhard Jung, Oberbürgermeister der Stadt Leipzig
اننا نلتمس من عمدة المدينة وأعضاء مجلسها عدم انتهاج طريق متباين في هذا المجال ونطالبهم بان يتم اختيار كامل أعضاء المجلس الستة عشر ذوي الخلفية الأجنبية بطريق الانتخاب الذي من شانه ان يجعل مجلسنا هذا اكثر شهرة بين المهاجرين والمهاجرات ويضفي على أعضائه المنتخبين شرعية تمثيل ناخبيهم.
مازال المهاجرون والمهاجرات في هذه المدينة يطالبون منذ ما يزيد عن خمس وعشرين سنة بانتخاب مجلس يمثلهم في هذه المدينة، مجلس يكون ذا صفة قانونية بحكم الانتخابات. وكان المجلس البلدي قد اتخد عام 2008 قرارا بتشكيل مجلس معين للمهاجرين، اردفه عام 2014 بقرار جديد وافق فيه على اختيار المهاجرين لممثليهم في مجلس المهاجرين ضمن اطار عملية اقتراع سرية ومباشرة، مما يضفي على أعضاء المجلس ذوي الخلفية الأجنبية صفة شرعية لتمثيل ناخبيهم.
غير ان هذا القرار لم ينفذ حتى الآن ,وما زال الجدل حول هذه المسألة سيد الموقف بدلا من التنفيذ. وجدير بالذكر ان مجلس المهاجرين الحالي قدم في عام 2018 مقترحا مطابقا لتنفيذ عملية الانتخاب، بيد ان الإدارة في المدينة أصبحت ترى في غضون ذلك ان انتخاب قسم فقط، أي ثلث الأعضاء البالغ عددهم ٢٢ شخصا كاف من اجل تكوين مجلس قوي للمهاجرين وذي مهارات عالية على ان تعين الإدارة الجزء الثاني من الاعضاء الستة عشر ذوي الخلفية الأجنبية. الا اننا مازلنا على رؤيتنا بانه لابد من انتخاب كافة أعضاء المجلس ذوي الخلفية الأجنبية ، بغض النظر عما اذا كان لديهم جواز الماني ام لا. ونحن نؤكد ان هذا الانتخاب من شانه ان يستكمل الطابع الديمقراطي، لاسيما وان اغلبية المواطنين الأجانب مستبعدة عن المشاركة في الانتخابات العامة باختيار ممثليهم لهم. وهذا فمن شان اختيار أعضاء مجلس المهاجرين والمهاجرات بطريق
Wenn wir das mit der Demokratie und der Integration wirklich ernst meinen, dann müssen wir die Bürgerinnen und Bürger mit Migrationshintergrund nicht nur in die Steuer- und Abgabenpflicht nehmen oder in das Sozialsystem einbinden. Sie sollten die Möglichkeit haben sich an der Gestaltung der Gesellschaft, in der sie leben zu beteiligen und demokratische Formen der Partizipation nutzen können. Deshalb ist es auf kommunaler Ebene ein guter Weg mit einem Migranten-Beirat und der damit verbundenen Wahl der VertreterInnen der MigrantInnen für deren Emanzipation im Parlamentarismus.
Noch kein CONTRA Argument.
